في احد الغابات كانت غزالة جميلة وجدابة تعش في الغابة وكان الصياد يحاول أن يصيادها وكلما اقترب منها انقضى عليه مالك الغابة حتى وصال عدد الصيادين الي100 صياد
وفي يوم التقى الأسد مع الغزالة وقال لها أنا أعرفك قالت وكيف تعرفنى قال أنتي الدنيا وأنا الأسد مالك الموت وهؤلاء الناس كل واحد منهم يريد ان يلحق بيك ولكن لا مجال من المحاولة انا انقضى عليهم
ضرب العلماء مثل بالغزالة والاسد لان الدنيا جميلة في نظر الناس كاجمال الغزالة ولكن غفلة العباد نستهم ان هناك مالك الموت ينظر اليهم ويقبض ارواحهم
اللهم لا تأخدنا إلا وأنت راضا عنا وجعل أخر كلمة ينطق بها لسان كلمة التوحيد لا إله إلا الله
وغفر لنا ورحمنا برحمتك الواسعة يارحمن يارحيم
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
تقبلوا تحياتي
وفي يوم التقى الأسد مع الغزالة وقال لها أنا أعرفك قالت وكيف تعرفنى قال أنتي الدنيا وأنا الأسد مالك الموت وهؤلاء الناس كل واحد منهم يريد ان يلحق بيك ولكن لا مجال من المحاولة انا انقضى عليهم
ضرب العلماء مثل بالغزالة والاسد لان الدنيا جميلة في نظر الناس كاجمال الغزالة ولكن غفلة العباد نستهم ان هناك مالك الموت ينظر اليهم ويقبض ارواحهم
اللهم لا تأخدنا إلا وأنت راضا عنا وجعل أخر كلمة ينطق بها لسان كلمة التوحيد لا إله إلا الله
وغفر لنا ورحمنا برحمتك الواسعة يارحمن يارحيم
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
تقبلوا تحياتي