أهدر ولا أقعد
دخل الزوج غاضبا وفاتورة الهاتف الأرضي بيده، وجدها جالسة على سريرها تشاهد برنامجا عن الفن والفنانين وهي تأكل الشيواوا ، نظر إليها مشمئزا ثم صرخ في وجهها: ماهذا يا لالا، ألا يكفيني أغراض البيت اليومية وهاتفك المحمول ليزيد همي بفاتورة مثقلة بسبب مكالمتاك التافهة مع أمك وأختك؟
ردت...